• عنوان ربما يكون مستفزاً لمن نالت منهم تغريدات الأستاذ أنمار الحائلي، لكنه بالنسبة لي بمثابة رسالة لمن دافعوا عن خطأ لا موقع فيه للتبرير.
• (الفئة الضالة نصبت نفسها أنها من جماهير الاتحاد، وأنهم أصحاب قرار من يأتي ومن يرحل، وقاموا بتشغيل القروبات وتحريف الكلام حسب أهوائهم وتوجهاتهم وأجندتهم التي باتت واضحة للأعمى، كلامي كان موجهاً لشخص واحد وواضحاً، فكل العمل والأموال التي تضخ هي من أجل إسعاد جمهور الاتحاد، وهم يعرفون ذلك جيدًا).
• ما بين الأقواس هي التغريدة التي أطلقها رئيس نادي الاتحاد، واحتلت من المساحات ما جعلها حديث كل الناس بمن فيهم من لا يعرف الرياضة ولا يتابع حراكها اليومي.
• أتفق بالمطلق مع من انتقد التغريدة ومن عاتب أنمار، وأختلف جذرياً مع من دافع عن هذه التغريدة التي قال عنها الزميل خالد السليمان: «صعقت عندما قرأت تغريدة لرئيس أحد الأندية يصف فيها بعض منتقديه من جمهور ناديه بالفئة الضالة، ورغم أن لا شيء يفاجئني في الوسط الرياضي، إلا أن لمصطلح الفئة الضالة في مفهومنا المحلي دلالات معينة ولم يكن لائقاً استخدامها!».
ويضيف: «الجمهور هو سور النادي ومصدر قوته، واستخدام لغة خشنة في مخاطبته خطأ كبير يقع فيه الإداري ويعطي مؤشراً على حالة الارتباك واختلال الوزن وتملك التوتر والعصبية الناتجة عن ضغوط الأخطاء!
باختصار.. الجمهور هم سور النادي العالي، فلا تجعله قصيراً لتقفز عليه هرباً من مسؤوليات أخطائك!».
ولم يسلم الكاتب الرزين خالد سليمان من انبراشات المدافعين عن الرئيس مع أن كاتبنا لم يتطرق للاسم، ولم يورده ضمن مقاله بقدر ما تحدث عن المصطلح غير الموفق ومع ذلك هناك من هاجمه من خلال ميوله دون الإشارة إلى تجريد النص من بطله، وفي هذا فن لا يجيده إلا المبدع خالد السليمان.
• فعلاً يا زميلي العزيز: «أسهل مخرج لهروب رؤساء الأندية من الفشل هو مخرج مهاجمة الجماهير، وقد فعلها قبله رؤساء كثر، فهناك من طالب الجماهير بأن يشجعوا وهم «ساكتين»، وهناك من وصفهم بالمندسين عندما رفعوا في وجهه الكرت الأحمر وكأن مدرجاً كاملاً اندس في الملعب في غفلة من الواقع، لكنني لا أعرف رئيساً واحداً خاصم جمهور ناديه وكسب، فالرؤساء راحلون والجمهور باقٍ!».
• أخيراً، الفئة الضالة لا تقال للجمهور الرياضي يا رئيس الاتحاد..!
• (الفئة الضالة نصبت نفسها أنها من جماهير الاتحاد، وأنهم أصحاب قرار من يأتي ومن يرحل، وقاموا بتشغيل القروبات وتحريف الكلام حسب أهوائهم وتوجهاتهم وأجندتهم التي باتت واضحة للأعمى، كلامي كان موجهاً لشخص واحد وواضحاً، فكل العمل والأموال التي تضخ هي من أجل إسعاد جمهور الاتحاد، وهم يعرفون ذلك جيدًا).
• ما بين الأقواس هي التغريدة التي أطلقها رئيس نادي الاتحاد، واحتلت من المساحات ما جعلها حديث كل الناس بمن فيهم من لا يعرف الرياضة ولا يتابع حراكها اليومي.
• أتفق بالمطلق مع من انتقد التغريدة ومن عاتب أنمار، وأختلف جذرياً مع من دافع عن هذه التغريدة التي قال عنها الزميل خالد السليمان: «صعقت عندما قرأت تغريدة لرئيس أحد الأندية يصف فيها بعض منتقديه من جمهور ناديه بالفئة الضالة، ورغم أن لا شيء يفاجئني في الوسط الرياضي، إلا أن لمصطلح الفئة الضالة في مفهومنا المحلي دلالات معينة ولم يكن لائقاً استخدامها!».
ويضيف: «الجمهور هو سور النادي ومصدر قوته، واستخدام لغة خشنة في مخاطبته خطأ كبير يقع فيه الإداري ويعطي مؤشراً على حالة الارتباك واختلال الوزن وتملك التوتر والعصبية الناتجة عن ضغوط الأخطاء!
باختصار.. الجمهور هم سور النادي العالي، فلا تجعله قصيراً لتقفز عليه هرباً من مسؤوليات أخطائك!».
ولم يسلم الكاتب الرزين خالد سليمان من انبراشات المدافعين عن الرئيس مع أن كاتبنا لم يتطرق للاسم، ولم يورده ضمن مقاله بقدر ما تحدث عن المصطلح غير الموفق ومع ذلك هناك من هاجمه من خلال ميوله دون الإشارة إلى تجريد النص من بطله، وفي هذا فن لا يجيده إلا المبدع خالد السليمان.
• فعلاً يا زميلي العزيز: «أسهل مخرج لهروب رؤساء الأندية من الفشل هو مخرج مهاجمة الجماهير، وقد فعلها قبله رؤساء كثر، فهناك من طالب الجماهير بأن يشجعوا وهم «ساكتين»، وهناك من وصفهم بالمندسين عندما رفعوا في وجهه الكرت الأحمر وكأن مدرجاً كاملاً اندس في الملعب في غفلة من الواقع، لكنني لا أعرف رئيساً واحداً خاصم جمهور ناديه وكسب، فالرؤساء راحلون والجمهور باقٍ!».
• أخيراً، الفئة الضالة لا تقال للجمهور الرياضي يا رئيس الاتحاد..!